* الآيات البيبليّة الواردة في هذه المقالة هي بحسب الترجمة العربيّة المشتركة.
- مرقس 16: 6 لا تَرتَعِبْنَ! أنتُنَّ تَطلُبنَ يَسوعَ النّـاصريَّ المَصلوبَ. ما هوَ هُنا، بل قامَ. وهذا هوَ المكانُ الّذي وضَعوهُ فيهِ.
- 1 تسالونيكي 4: 14 فإنْ كُنَّا نؤمنُ بأنَّ يسوعَ ماتَ ثُمَّ قامَ، فكذلِكَ نؤمِنُ بأنَّ الّذينَ رقَدوا في يسوعَ، سينقلُهُمُ اللهُ إلَيهِ معْ يسوعَ.
- 1 بطرس 1: 3 تَبارَكَ الله أبو رَبِّنا يَسوعَ المَسيحِ لأنَّهُ شَمَلَنا بِفائِقِ رَحمَتِهِ، فوَلَدَنا بِقيامَةِ يَسوعَ المَسيحِ مِنْ بَينِ الأمواتِ وِلادَةً ثانِيَةً لِرَجاءٍ حَيٍّ.
- 2 كورنثوس 5: 15 وهوَ ماتَ مِنْ أجلِهِم جميعًا حتّى لا يَحيا الأحياءُ مِنْ بَعدُ لأنفُسِهِم، بَلْ لِلَّذي ماتَ وقامَ مِنْ أجلِهِم.
- 1 كورنثوس 15: 21 فالمَوتُ كانَ على يَدِ إنسانٍ، وعلى يَدِ إنسانٍ تكونُ قيامَةُ الأمواتِ.
- 2 تيموثاوس 2: 11-12 صدَقَ القَولُ إنَّنا: “إذا مُتنا معَهُ، عِشْنا معَهُ، وإذا صبَرْنا ملَكنا معَهُ”.
- أعمال الرسل 3: 26 فلكُم أوَّلاً أقامَ الله فتاهُ وأرسَلَهُ بركَةً لكُم تردُّ كُلَّ واحدٍ مِنكُم عَنْ شُرورِهِ.
- فيلبّي 3: 10-11 فأَعرِفُ المَسيحَ وأَعرِفُ القُوَّةَ الّتي تَجَلَّتْ في قِيامَتِهِ وأشارِكُهُ في آلامِهِ وأتشَبَّهُ بِه في موتِهِ، على رَجاءِ قِيامَتي مِنْ بَينِ الأمواتِ.
- يوحنّا 11: 25-26 فقالَ لها يَسوعُ: “أنا هوَ القيامةُ والحياةُ. مَنْ آمنَ بـي يَحيا وإنْ ماتَ. وكُلُّ مَن يحيا مُؤمنًا بـي لا يَموتُ أبدًا.
- 1 كورنثوس 15: 14 وإنْ كانَ المَسيحُ ما قامَ، فتَبشيرُنا باطِلٌ وإيمانُكُم باطِلٌ.
Post a comment